الملاحظات

تعليقات المتطوعين
ريناد


اللعبة عبارة عن مطاردة للأرواح وإعادتها لقبورها بعد معرفة سبب هروب هذه الروح -مخالفات دينية لوجود قبور في اللعبة ويجب عمل ( حلقة صلاة) مع مجموعة من اللاعبين حول القبر حتى يخرج الكائن الذي بداخل هذا القبر - اللعبة تلعب مع الأصدقاء أو اونلاين مع الغرباء وتكوين صداقات داخل اللعبة لذا اللعبة مناسبة للبالغين لمعرفتهم كيف يضعون حدود في العلاقات في اللعبة -لايوجد خسارة في اللعبة لذا من المحتمل قضاء وقت طويل أثناء اللعب دون الشعور بالوقت وذلك يؤثر على الشخص ويهدر الوقت


عهود سليمان القرشي


بها أمور شركية و بوذية كالسجود أمام المقابر و إضاءة الشموع أمامها.


Abdulaziz Omar Al Okaily


اول شيء اللعبة قائمة على اعادة الارواح وهذا شيء لا يتناسب مع دينا الاسلامي مطلقا ثاني نقطة اسلوب القوة مكتسب من عبادة النار والعياذ بالله والاصنام تتقرب اليها بنار لو تخيلت ان ولد او بنت عمرها فوق ٩ سنين راح يشوش على تفكيره/ها ومعتقداته تقييم اللعبة 15 فما فوق


بدريه مسفر العتيبي



1) يوجد فيها معبد تخالف ديننا الإسلامي 2) عبادة اصنام 3) رموز غريبة 4) غيّر صالحة للاطفال الغير بالغين 5) مفاهيم مغلوطة


منيرة صالح العلي


مخالفات دينية: تتمحور قصة اللعبة في إيجاد المعابد و معرفة قصص الأرواح المؤدية إليه. تتضمن أيضا إشعال النار في المعابد المكتشفة لحيازة الجوائز و رفع المستوى اللاعب "level up" مخالفات أخلاقية: تتضمن اللعبة أيضا تكوين صداقات مع الغرباء و القيام بمحادثات معهم. المشكلة ليست هنا؛ المشكلة هنا أن هذه النقطة ممكن تُستَغل من قِبل المنحرفين و غيرهم الذين من الممكن إيقاع الأطفال في مشاكل. لهذا أرى أن اللعبة تُلعَب من قِبَل الأشخاص ذوي 15 سنة فما فوق للحد من الانحراف الديني و الأخلاقي.


وداد محمد نايف العرفي


تغرس في الطفل معتقدات وخرافات خاطئة كوضع الشموع عند الميت - ومقدرة الاعب على الوصول للنجوم والطيران


شموع خالد عبد العظيم


اللعبه تحكي طابع المغامره في سبيل احياء ذكريات قبيله معينه عن طريق التحدث الي ارواحهم. تتضمن اللعبه جمع شموع وذلك لاناره السماء ب الارواح واحياء ذكراها. تتضمن اللعبه رموز توحي الي ثقافه او ديانه معينه