الملاحظات


ملاحظات دينية
عالية
استغاثة بالمسيح/الحديث عن شعائر الأديان وكأنها علاج نفسي/عبادة وتقديس انسانة يطلق عليها النبي/تصريح إحدى الشخصيات الرئيسية التي يمثلها اللاعب بعدم الإيمان بالله

ملاحظات نفسية
عالية
وحوش مرعبة/أكل لحوم البشر/تعذيب /قتل باستخدام الأسلحة البيضاء والقصف وتكسير الرقاب وتقطيع الأوصال مع تدفق الدماء وظهور القطرات على الشاشة

ملاحظات عقلية
عالية
تدخين/خمور/مخدرات

ملاحظات أخلاقية
عالية
مشاهد جنسية بين الأجناس المختلفة وبين المثليين بصورة واضحة يمارسها الشخصيات الرئيسية في اللعبة
تفاصيل
قصة اللعبة
"
الغاية تبرر الجريمة ربما يكون هذا هو الشعار الأمثل لهذه السلسلة وغيرها من الألعاب وكأن جود بعض المشاعر النبيلة -مثل الرغبة في تحقيق هدف ما أو حماية من نحب أو الثأر لهم – يمثل سببا وجيها لسفك الكثر من الدماء وإزهاق العديد من الأرواح بأشد الطرق وحشية إذا ماغلفت هذه الوحشية ببعض القصص المؤثرة المحملة بمشاعر الألم المكبوت والدمعات المترقرقة في عيون رسمت بصورة تحمل الكثير من البراءة.هذه االبراءة التي للأسف تتحول الى جراءة سافرة فتتعرض للأديان بالامتهان وللأنفس بالإفناء وللقيم والأخلاق بالتدمير حيث تعمدت اللعبة إظهار المثلية الجنسية بصورة فاضحة فلم تظهر في تلميحات أو شخصيات جانبية بل كانت من نصيب الشخصية الرئيسية التي يمثلها اللاعب وتعددت المشاهد الجنسية بين المثليين وغيرهم بصورة تفرض هذا المفهوم المنافي للفطرة عنوة على المجتمعات الرافضة له.مما يجعل هذه اللعبة لا تتناسب مع قيم مجتمعاتنا.
يقوم اللاعب بعدة أدوار ويكون النصيب الأكبر من اللعب بشخصيتين نسائيتين تسعيان للانتقام من بعضهما الأولى""إيلي"" وهي فتاه تحمل في دمائها مصلا يمكنه إنقاذ البشرية بعد تفشي مرض خطير فيها أدى إلى تحول الكثير إلى وحوش ضارية لكن كان ثمن حصول الأطباء على هذا المصل منها هو فقدانها لحياتها فيظهر شخص يتصدى لحمايتها ويقوم بقتل الطاقم الطبي كاملا لإنقاذها والهرب بها لما يكنه تجاهها من مشاعر أبوية .أما الشخصية الثانية فهي ابنة رئيس الطاقم الطبي ""آبي"" التي تسعي للانتقام من قاتل والدها وتقوم بذلك بالفعل مما يدفع ""إيلي"" إلى السعي لقتالها .تتخلل رحلة الانتقام مشاهد وقصص عاطفية تضم ""إيلى"" وصديقتها المثلية و""آبي"" وصديقها كما تظهر العديد من الجماعات ذات التوجهات الدينية الغريبة